هذه هي القصة الحقيقية – فانيسا سكاي، شابة أمريكية عملت كسرقة، لديها فرصة لمقابلة ضابط شرطة فاسد خلال عملية اللسعة. على الرغم من أنها تنكر الادعاء، إلا أنه ينتهي بها الأمر إلى أخذها إلى المكتب، والكاميرا التي تم تثبيتها هناك تظهر ما تريده. يحول اللقاء إلى مشهد جنسي مجنون.