هذه المرة، ميندي، الميليف المثيرة وعشيقها يقومان بعمل صالون سيارة بشكل فعال. مرة أخرى تبدأ في السخرية منه وتظهر المرأة فيها. لقاء شغوف يؤدي إلى تجربة نوعية برية على الطريقة الإنجليزية لعدم وجود خيط خارجي، وعدم وجود سلع متصلة، ونهاية فوضوية ولكن مرضية.