يتعرى ويُجرد من التجديف ويصبح عاريًا تمامًا للعصا القاسية حيث ينزل الجاني تحت الماء ويخرج كيس الصفن. يتناوب مسيئوه إلى الأبد على ركل كراته الحساسة ودائمًا ما يجلب له الكثير من الآلام والخجل. لذلك لا يمكن اعتبار هذا ركلة رحمة بل هو عقوبة قذرة جدًا لخطيئته.